في الحقيقه لم اكن ارغب في الحديث لكن هناك شي دائما يجب الشخص على الكلام
ان مشكلة الطلاب في سوريا هي مشكله ذات ابعاد كثيره من الناحيه الثقافيه والناحيه التعليميه
انا طالب من الطالب الذين دخلو متاهات منذ وصولهم الى هذه البلاد لم احاول التأقلم والدخول في جو المجتمع الا بعد فتره اعتبرها طويله جدا بنسبه لي لكن في النهايه حاولت والى الان احقق ناجحا كبيرا والحمد لله لكن هناك بعض المشاكل التي لا ينبغي السكوت عنها مثلا اذا تعرض الطالب الى مشكله فأنه يسندها الى اناس لا ستحقون منا ان نسند القضيه اليهم وهو ما يسما بالطلاب القداما وهم اكثر منا خبره ومن هذا القبيل في النهايه قد تدخل في متاهات كثيره لكن ارجو من الجميع التصدي لهذا الشي في الحقيقه انا ارغب في تسطير مشكلتي والمكونه من عدة احداث
العنوان يحمل [center](الشقق المفروشه............................)[/
centeفي الحقيقه المشكله دائما تحدث سرقت رواتب الطلاب المستجدين من الشقق ولا احد يعلم من السارق انا ام انت هذا السؤال المحير
في الحقيقه انا المتهم وانا المسرق وانا السارق في نظر الساكنين معي
هل هذا عدل ؟ ام ظلم
الخطوه الاولى في القضيه لا يوجد حل الا الشرطه
يصيح البعض قائلا لا الشرطه لا (بهذله بالمصطلح المتداول)
اصيح قائلا مالي ولكن لا مجيب في النهايه توصل الاخ الكبير كما يسمى الى حل للقضيه اتدرون ما هو الحل نكتم على الخبر ونتقاسم الخساره فيما بيننا هذا هو الحل الطالب في النهايه هو الضحيه لانه لا يدري ما المشكله ولا يدري الحل لانه يجعل من الاخ الكبير هو صاحب القضيه والمتحكم فيها
طبعا لانه ليس الخسران لان الخسران هم الطلاب الساكنون معا في نفس الشقه في بداية الامر
بعد ذلك يقوم الاخ الاكبر بجمع المال من الطلاب الساكنون مع المتضرر مرحبا بهذا الحل وفي نفس الوقت انا الخسران لاني سوف اخسر تقريبا ربع المبلغ والباقي على الطلاب الذين يسكنون معي
قد يضحك القارئ لهذه المشاركه لاكنها واقعيه
اذا احب القارئ مزيد من التفاصيل يمكن عبر الاميل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]